كشفت تقارير إعلامية إسبانية كواليس انقلاب ليونيل ميسي ولويس سواريز على برشلونة قبل رحيل الأخير إلى أتليتكو مدريد.
وكتب الصحفي أليكسيس بلاكز عبر حسابه الرسمي على تويتر: “أول شخص اتصل به سواريز بعد التحدث إلى كومان هو ميسي”.
وتابع: “كان لويس يعلم بالفعل أنهم يريدون التخلص منه منذُ فترة طويلة, تلك المحادثة كانت حاسمة بالنسبة لميسي لإرسال البورفاكس حينها”.
من جانبه، قال الإعلامي إنريكي أورتيجو: “ميسي سيضرب مجلس الإدارة من الاَن فصاعداً في كل لحظة يستطيع فيها فعل ذلك”.
كما قال ألفريدو مارتينيز أحد الإعلاميين الإسبان: “بارتوميو تنفس الصٌعداء, لا يوجد جمهور في المُدرجات وهذا من مصلحته”.